The Basic Principles Of اكتئاب الشتاء عند الرجال
The Basic Principles Of اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
العلاج السلوكي المعرفي: هو علاج بالكلام، يعتمد على فكرة أن الطريقة التي نفكر بها ونتصرف بها تؤثر على الطريقة التي نشعر بها، وبالتالي فإن تغيير طريقة التفكير في المواقف وما يتم فعله حيالها يمكن أن يساعد على الشعور بالتحسن.
من الرياضات التي قد تفي بالغرض المشي، والجري، وقيادة الدراجة في الأماكن المكشوفة، وبذلك يتم الحصول على العلاجين أشعة الشمس، وتمرين الجسم.
تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية
بينما تشمل هذه التحولات الفسيولوجية زيادة في إنتاج هرمون الميلاتونين، الذي يؤدي ارتفاعه إلى أعراض النعاس والتعب.
ولمواجهة الاكتئاب الشتوي، أوصى هافنر باتخاذ التدابير التالية:
إنتاج الميلاتونين: هرمون أساسي للحفاظ على دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية، حيث يزداد إنتاج الميلاتونين في الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب الموسمي، مما يزيد من الشعور بالنعاس لديهم.
إيقاع النوم الصحي: يؤدي الظلام الطويل في الخارج إلى إطلاق الجسم للمزيد من هرمون النوم "الميلاتونين"، مع العلم أن النوم لفترة زمنية طويلة يمكن أن يعزز الاكتئاب.
السبب الدقيق للاكتئاب الموسمي غير معروف، لكن معظم الأبحاث تشير إلى أنه غالبًا ما يرتبط بانخفاض التعرض لأشعة الشمس خلال أيام الخريف والشتاء الأقصر، والتي يعتقد أنها تؤثر على:
اكتئاب الشتاء هو اضطراب مزاجي يحدث بشكل دوري خلال فصل الشتاء، ويختفي عادةً مع قدوم فصل الربيع.
النشرة الإخبارية: خطاب مايو كلينك الصحي — النسخة الرقمية
على الوالدين البحث عن قضاء وقت ممتع مع صغيرهم الذي يعاني من الاكتئاب بل وتخصيص وقت إضافي له، ويمكن تمضيته في مشاهدة فيلم أو التشارك في إعداد وتناول وجبة مميزة.
** ملاحظة من «سيدتي نت»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج تجب اضغط هنا استشارة طبيب مختص.
قد تشمل مؤشرات الاضطراب العاطفي الموسمي وأعراضه ما يلي:
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.